تداول نشطاء ورواد مواقع التواصل الالجتماعي في الجزائر مقطع فيديو يوثق تدافع شيوخ وعجائز من مبلغ ضئيل (50 دولار ) حوالي بـ 123 ديناراً جزائرياً للدولار الأمريكي الواحد، حيث قال ناشط جزائري ، الفيديو من احد مراكز بريد #عين_وسارة ولاية #الجلفة شيوخ يتدافعون من أجل 50 دولار . عصابة النظام العسكري الجزائري لازالت مستمرة في بهدلة الشعب الجزائري.
#أزمة_السيولة في #الجزائر مؤامرة.
الفيديو من احد مراكز بريد #عين_وسارة ولاية #الجلفة
شيوخ يتدافعون من أجل 50 دولار .
عصابة النظام العسكري الجزائري لازالت مستمرة في بهدلة الشعب الجزائري.
#Algerie #Algeria pic.twitter.com/3uuWwWiL1r— M99TV (@M99_TV) August 25, 2020
ليس في الجزائر مؤسسات تحمى الشعب الجزائري في حالة غنى الدولة أو فقرها ، في حالة غنى الدولة لايعرف الشعب الجزائري مصير مئات الآلاف من ملايير الدولارات لأنه لا سيادة له عليها عن طريق أي وسيلة أو مؤسسة لأنها أموال سائبة وكأن هذه الملايير لدولة غير دولتهم الجزائر لا حق لهم أن يتحدثوا عنها ، ليس في الجزائر مؤسسات مستقلة أي غير تابعة للنظام الحقيقي الجاثم على صدر الشعب طيلة 60 سنة لها سلطة محاسبة المجرمين اللصوص الذين نهبوا البلاد وتركوها خرابا يبابا ، أي فائدة جنها الشعب الجزائري من أكذوبة استقرار البلاد وهي في عز الغنى والثروة المكدسة ، فلا تنمية اجتماعية ولا قيمة للشعب الجزائري ولا مواجهة حقيقية لمافيات الفساد المستشري في الجزائر وهي في حالة الغنى ؟؟؟ بماذا أفادهم استقرار البلاد وهي غنية ؟ هل سيفيدهم استقرارها وخزينة الدولة فارغة ؟… ماذا سينال الشعب من دولة أفلست اقتصاديا وسياسيا ؟ فدولة مُفلسة خزينتها فارغة لن يستفيد الشعب منها، في حين لم يبق في الجزائر أموال لتنهب ولم يبق لهم سوى دماؤهم سيمتصها حكام لا يرحمون أبدا أبدا …
https://twitter.com/Schneider123321/status/1298307184674119688
لقد تحالف الجيش و سماسرة التدين – وليس الدين – لأن الدين الإسلامي منهم براء ، تحالفوا ووضعوا الشعب بين فكي الرحى ليعصروه ، فماذا بقي في الشعب الجزائري بعد 60 سنة من التجويع والقهر والغبن وضنك العيش ؟ لم يبق أي شيء ، فهل سيجهزون على ما بقي من صورة لحمه ودمائه ؟؟؟؟
https://twitter.com/DimaMeghribi/status/1298316078947459074