ووفقاً للصحيفة التي استندت في تلك المعلومات على مصادر قضائية فرنسية، فإن “ممثلين عن الاتحاد الدولي تلقوا بين 300 ألف و700 ألف يورو للتعتيم على النتائج الإيجابية لاختبارات المنشطات”.
وأشارت إلى أن “أجهزة التحقيق الفرنسية لديها عدة أدلة تدعم هذا الاتهام ومنها رسالة بريد إلكتروني لرئيس اتحاد العاب القوى الروسي السابق فالنتين بالاكنشيف (2007-2015)”.
وأوضحت أنه متورط في القضية أيضاً مسؤول سابق بالاتحاد الدولي، هو السنغالي بابا ماساتا دياك. والمحامي، حبيب سيسيه.