محمد القندوسي نشرت وسائل إعلامية، أن الدولي نور الدين أمرابط، مازال يعاني من آثار وتداعيات الإصابة التي تعرض لها خلال مباراة المنتخب الوطني المغربي أمام نظيره الإيراني برسم الجولة الأولى من دور المجموعات في كأس العالم 2018 التي أقيمت في روسيا، حيث كان نور الدين أمرابط قد تعرض لارتجاج قوي في الدماغ بسبب اصطدامه بأحد لاعبي المنتخب الإيراني.
وحسب ذات المصادر فإن هذه الحادثة وبعد مرور سنتين بدأت تأثر على ذاكرته. ومن جهته، أكد أمرابط في تصريح له لـ “شبكة المرصد برو”، أنه يعاني بين الفينة والأخرى من تلف في الذاكرة، مشيرا أنه كان يملك ذاكرة قوية تصيب ولا تخيب، وبالتالي كان يتذكر كل صغيرة وكبيرة عن طفولته، وهو الأمر الذي بدأ يتعصي عليه حاليا.